فتح الك عيناه ليجد سقف غير مألوف، ينهض بينما يمسك رأسه بتألم، ويفكر بما حدث ( ماذا حدث؟ و اين انا؟ هل تم امساكي؟ لا، لا يبدو ذلك، هذا لا يبدو كسجن انه اشبه بغرفة في كهف. علي معرفه اين انا، الدردشة الجماعية. ) وهو يفعل مهارة الدردشة الجماعية، لمعرفة اذا كان على جزيرة المتاحف.
لكن بلا رد يتنهد ويفكر ( اذا انا لست على جزيرة المتاحف اين انا اذا؟ لو كنت على جزيرة المتاحف كنت سأكون قادر على التواصل مع الانقسام في جزيرة الأكاديمية، بما ان الجزيرتين قريبين لبعض، .... انتظر هذا غباء مع انهم قريبين لبعض ماذا لو كنت بالطرف البعيد عن جزيرة الأكاديمية.
انسى علي الخروج لمعرفه مكاني. ) يشعل شعلة صغيرة من النار و يقف ويسير نحو على ما يبدو باب؟
قبل ان يفتحه يفتح الباب و تدخل فتاة تبدو في ال19 او 20، تتفاجئ قليلا وتقول " اوه استيقظت، هذا جيد. انتظر هنا ساذهب لجلب الرفاق. " يرى الك ان الفتاة قصيرة قليلا بالنسبة لكونه قصير، و ينظر لنفسه و الى جروحه التي شفيت و يفكر.
( اوه لم تختفي تعويذة تغير الشكل. حسنا هل انتظر او اهرب؟ الهرب طبعا. ) يخرج ليجد عده ممرات جيدة البناء مع أضواء متباعدة تضيء الممرات.
يرى الك الخمس ممرات و ينزعج و يخرج عصابة العين و يحولها الى سكين صغيرة، يضعها على الأرض و يدورها ويقول " سأتبع خيارك. " تدور السكين لفترة قصيرة قبل التوقف و رأس السكين نحو الباب.
يرى الك هذا ويقول " حسنا، اذا سنذهب من هذا الطريق. " بينما يستعيد السكين و يذهب عبر الممر اقصى اليمين.
يسير الك بشكله الجديد بشعره الاسود القصير و العيون الخضر، ينظر الى الممر و يحد انه قديم حقا، يبدأ في سماع خطوات إقدام و صوت تحدث.
يستخدم تعويذة اختفاء ظل الظلام و يختفي بالكل من جسده الى هالته، يقف بجانب الحائط منتظر ظهور الاشخاص.
يظهر شخصين يتحدثان عنه، يعزز نفسه و يقترب بسرعة منهم و بسرعة يمسك رأس احدهم و يضربه في الحائط بينما يمسك الثاني من فمه ويقول " لا تصدر صوت ان اردت ان يبقى على قيد الحياة. " بينما يمد يده اتجاه الرجل الفاقد للوعي على الأرض و يشكل قطعة جليد حادة اتجاه الرجل.
يومأ الرجل بالكاد يسحب الك يده من فمه لكن بسرعة يعيد مسكه من رقبته ويقول " على اي جزيرة انا؟ تحدث قبل. " بينما ينظر الى الرجل الفاقد للوعي، يرد الرجل بصعوبة " ا انت ل لست على اي جزيرة. "
يسمع الك هذا ويسال مجددا، " إذا اين انا؟ و من انتم؟ " الرجل " ل لا ا استطيع ا الا الإجابة. "
يغضب الك ويقرب الجليد من الرجل الآخر و يجرح خده قليلا ويقول " تحدث او سيموت. " يهز الرجل رأسه بالرفض بدل الإجابة.
يتنهد الك و يرمي الرجل جانبا، يحاول الرجل النظر للاعلى نحو الك لكي يجد قدم الك امام وجهه و يفقد الوعي.
ينظر الى خصر الرجلين ويجد ويفكر ( هاا! لماذا لم يستخدم المسدس؟ انسى سيكونون سلاح مفيد، لكن قبل ذلك ما هذان؟ ) بينما ينظر نحو شيئين كانا خلفه للدقة شبحان او روحان؟
ينظر الك مباشرة بعينهم ويقول " ماذا تكونون بحث الجحيم؟ " يسمع الشبحان هذا و يتفاجئ او ينصدم الاثنان و يقول احدهم وهو عبارة عن رجل كبير بشعر اسود وعيون سوداء ويقول " هل تستطيع رؤيتنا؟ "
يرد الك " لا، انظر لغبائك، بالطبع لكم. " يحمر الرجل خجلا لكن يغضب ويقول " اللعنة كي... " لكن بقبضة صغيرة و لطيفة من الشبح الثاني يتم رميه نحو الحائط لكن يعبر بسهولة من خلاله. ويعود بسرعة ويقول " اللعنة ايتها العا*رة كيف تضربيني الم نتفق على أن نتوقف عن هذا! " ترد المرأة ذات الشعر الابيض و العيون الذهبية وتقول.
" اخرس ايها العجوز اللعين، الفتى يسأل سؤال ترد عليه بغباء اين طار عقلك؟ اذهب و جده. " يحاول الرجل الرد لكن يقاطعه الك ويقول " هل تستطيعون مواصلة شجار العشاق في ما بعد؟ و أخبروني من تكونون؟ " ويفكر ( حسنا، مع اني امتلك بضع أفكار. )
يرد الاثنان بنفس الوقت و نفس الكلام وانسجام تام لو كانوا عشاق " نحن لسنا عشاق. " يرد الك " اي هراء. انتم تناسبان بعض ما رأيك بان تكونوا عشاق؟ " يرد الرجل " توقف عن الهراء وانت ايضا هيا نشرح له. " تومأ المرأة و يبدأ الاثنان كما لو سيشرحان كيفية صنع عالم.
لكن الك يقاطعهم ويقول " مختصر. " ينظر الاثنان لبعض و ترد المرأة " لا يوجد مختصر اولى تحتاج للهرب من هنا كنا نتجول بينما كنت نائم. " يومأ الك و يبدأ باتباع إرشادات الاثنان.
بعد نصف ساعة يتنهد الك ويقول " أين هو الطريق؟ نصف ساعة او اكثر وانا اركض، لماذا لم أخرج؟ تحدثا ايها الاشباح الغبية. " وهو ينظر للخلف ببرود.
يرد الرجل " هاها، ربما سلكت الطريق الخطأ؟ " يرد الك " اتبعت ما سمعته منكم. " ترد المرأة " انه خطأك لانه تم الإمساك بك. " يسمع هذا ويحاول لكم وجه المرأة بينما يقول " و خطأ من هذا؟ " لكن تمر قبضته من خلالها.
مع هذا يزداد غضبه ويقول " اللعنة على اليوم الذي قابلت حمقى مثلكم بسببه، انسى هراء الهرب سأقوم بتفجير المكان فقط. " ويفكر.
( حسنا مع المانا لدي ربما استطيع تفجير المكان؟ لكن لماذا لم يطاردني احد؟ هل هم واثقين بهذا المتاهة؟ انتظر هل هي متاهة اصلا؟ من يعلم سأضع 80% من قوتي في الهجوم و اهرب. )
يرفع يده للاعلى مع محاولة استخدام تعويذة ابادة الذرة لكن بلا فائدة يتنهد و يقول " بحق الجحيم وحدي مستحيل القاء التعويذة، وحدي هاااااااا انتظر وحدي ماذا لو؟؟؟ " فجأة يخرج دخان من الك و يبدأ الدخان بالتشكل على شكل الك.
واحد
اثنين
ثلاث
اربع
مع تشكل اربع الك و الك اصبح هناك خمس الك ينظر الك الى الباقي الك و يقول " هيا نحاول. " بينما على الجانب الرجل و المرأة مفتوح فمهم بالكامل من الدهشة او الصدمة؟
يقف الالك امام بعض بشكل خماسي ويبدأ كل واحد بترديد التعويذة بعقله بشكل متزامن.
وعندها يبدأ شيء بالحدوث، يظهر صوت خفيفي بالكاد يمكن سمعه قبل ان يصدر الصوت مجددا بصوت اعلى.
قرررررر.
مع هذا يفتح الالك عيونهم وينظر كل واحد بحرج ويقول الرجل بينما يضحك " بفففف كنت تتحدث عن هراء تفجير و غيره من الهراء في الاخير لا هاهاهاهاهاها. " بينما المرأة بجانبه تغطي فمها و تحاول كتم الضحكة.
يرد الك بغضب " أين المشكلة بهذا لم أتناول شيء منذ العشاء. " يرد الرجل " اجل اجل عذر جيد. " يغضب الك اكثر لكن يستعيد هدوئه و يبدأ بأعادة محاولة استخدام التعويذة.
لكن هذا المرة يردد التعويذة بصوت عالي مع استخدام مهارة كلمة سحرية.
تبدأ أضواء صغيرة جدا جدا بالتألق امام ايدي الالك.
ينظر الشبحين لهذا و يبدآن بالهمس لبعض 'هوي اليست هذا التعويذة خطيرة بعض الشيء؟ ' ترد المرأة ' هل أصبت دماغك ام ماذا انها أخطر من اقوى تعاويذ رأيناها. ' يومأ الرجل و يتراجع الاثنان.
بعد دقيقة من القاء التعويذة تتكون كرة ضوء امام ايدي الخمس، مقابل كل مانا الك. و التضحية بجزء من قوة حياة الك.
يرفع الالك ايديهم نحو السقف ويقولوا بصوت واحد " اختفي. " لكي تختفي الكرة و يظهر ضوء ابيض يعمي العيون من الاعلى مع زلزال قوي. و صوت مرتفع جدا لانفجار شيء.
يختفي الضوء و يظهر السماء الزرقاء الجميلة.
يرى الرجل هذا ويقول " يا بابا هذا مرعب. " ترد المرأة " تمالك نفسك انه شيء عادي. " يرد الرجل " إذا لماذا بحق الظلام ترتجفي. " ترد المرأة " ا الجو نعم الجو بارد. "
يرد الرجل " هراء نحن ملوك الثلج، لكن ما حدث هذا التعويذة انها مجنونه، المهم علينا اخذ هذا الشخص بعيدا يبدو مت..... "
بينما ينظران إلى الك الذي يلهث بشدة و يتعرق بغزارة مع اختفاء تأثير تعويذة تغير الشكل، ليظهر شكل الك الحقيقي ترى المرأة هذا وتقول " يبدو أن انتظارنا كان خيار صحيح. "
يرد الرجل " قصدك هذا الطفل وحش لعين، اللعنة حتى نحن لم نكن بقوته في طفولتنا، لا حتى اكبر الشخصيات في التاريخ! "
تحاول المرأة الرد لكن يسقط الك مغمى عليه. يرى الرجل هذا ويقول " حسنا هذا مشكلة، في الخلف يركض من أخذوا الفتى ماذا نفعل. " ترد المرأة " على أحدنا السيطرة على جسده و الهرب، انا سافعل. " يرد الرجل " حجر ورقة مقص. " تنظر المرأة للرجل بنظرة عدم تراجع و المثل مع الرجل مع اضافة كلام اخر " لا وقت قلتها. " بينما ينظر الى الك ويقول.
" حجر ورقة مقص. "
₩₩₩₩₩₩₩₩₩
نهاية الفصل
الفصل الجاي الان